الأخبار العربية و العالمية

عالم السياسة و الإقتصاد

شئون الأمن و الدفاع

تقدُّم المفاوضات بين فرنسا ومصر بشأن حصول مصر على سفينتَىْ ميسترال الحربيتين..

تقدُّم المفاوضات بين فرنسا ومصر بشأن حصول مصر على سفينتَىْ ميسترال الحربيتين....

بعد الاتفاق النووي ، إيران توسّع دعمها العسكري للعراق..

بعد الاتفاق النووي ، إيران توسّع دعمها العسكري للعراق.. الوطن العربى الي...

بوتين: الطلب على الأسلحة الروسية في العالم مستقر..

بوتين: الطلب على الأسلحة الروسية في العالم مستقر.. الوطن العربى اليومية ...

مجلس الدفاع الوطنى المصرى يوافق على استمرار مشاركة عناصر من الجيش في التحالف العربي ..

مجلس الدفاع الوطنى المصرى يوافق على استمرار مشاركة عناصر من الجيش في التحالف ...

الدفاع الجوي الروسي يكشف عن أحدث رادار ..

الدفاع الجوي الروسي يكشف عن أحدث محطة رادار .. الوطن العربى اليومية - مو...

الرئيس الفرنسى هولاند في الدوحة لتوقيع صفقة بيع رافال لقطر ..

الرئيس الفرنسى هولاند في الدوحة لتوقيع صفقة بيع رافال لقطر .. الوطن العر...

الأراضى العربية المحتلة

الثقافة ، و الأدب العربى و العالمى

دنيا الفنون و الإعلام

المرأة و الطفل ، و الأسرة و المجتمع

الأزياء و الجمال - الديكور - المطبخ

صحتك بين يديك

دنيا الشباب و الرياضة

التاريخ و السياحة و الآثار

علوم و تكنولوجيا

شخصيات و حوارات

حوار صحفي مع الأديب اللبنانى محمد إقبال حرب لمجلة الغاردينيا ، أجراه الأستاذ عبد الرضا الخياط ..

حوار صحفي مع الأديب اللبنانى محمد إقبال حرب لمجلة الغاردينيا ، أجراه الأستاذ ...

ننشر وصية الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي التي كتبها قبيل وفاته بأيام ..

ننشر وصية الشاعر الراحل عبدالرحمن الأبنودي التي كتبها قبيل وفاته بأيام .. ...

فن اجراء المقابلة ....كيف تبدأ بإجراء مقابلة شخصية مع ضيف مـا...؟

  - اعلم المحرر الذي يقضي معظم وقته منحنياً بإنشغال لتسجيل الملاحظات ...

فن المقابلة الصحفية: اتجاهات جديدة في توجيه الأسئلة وعرض الأجوبة - بقلم دكتور : عدنان جاسم بومطيع

المقدمة * أساس العمل الإعلامي هو الخبر، وأساس الخبر هي المقابلة *لكي ...

من هو البطل الشهيد معاذ الكساسبة ؟ وكيف أسره تنظيم داعش الإرهابى ؟!..

من هو البطل الشهيد معاذ الكساسبة ؟ وكيف أسره تنظيم داعش الإرهابى ؟!.. ال...

فاتن حمامة.. يومٌ فاتن ، يومٌ مُر ..

فاتن حمامة.. يومٌ فاتن ، يومٌ مُر .. الوطن العربى اليومية - القاهرة : ...

المواطن و الشارع العربى

حركة تغيير واسعة للمحافظين فى مصر خلال أسابيع..

حركة تغيير واسعة للمحافظين فى مصر خلال أسابيع.. الوطن العربى اليومية - ا...

رئيس الجالية المصرية بإيطاليا يناشد الرئيس الإسراع بإنشاء وزارة المغتربين بالخارج..

رئيس الجالية المصرية بإيطاليا يناشد الرئيس الإسراع بإنشاء وزارة المغتربين بال...

مصر : أطفال السجينات ، تناشد رئاسة الجمهورية توحيد الجهود في قضية الغارمات ..

مصر : أطفال السجينات ، تناشد رئاسة الجمهورية توحيد الجهود في قضية الغارمات .....

الحزب الناصري : لم ننضم إلى الجبهة المصرية ، ونستكمل مشاورات تحالف الجنزوري ..

 الحزب الناصري : لم ننضم إلى الجبهة المصرية ، ونستكمل مشاورات تحالف الجن...

وزير النقل المصرى : الانتهاء من تطوير 4 مزلقانات بالشرقية والقليوبية ..

 وزير النقل المصرى : الانتهاء من تطوير 4 مزلقانات بالشرقية والقليوبية .....

مصر : إغلاق نفق النصر بالمعادي لمدة اسبوعين إعتبارا من السبت القادم ..

مصر : إغلاق نفق النصر بالمعادي لمدة اسبوعين إعتبارا من السبت القادم .. ا...

التقارير المصورة

بالصور ، جمهورية سنغافورة مابين الطبيعة الساحرة والحضارة الحديثة ..

بالصور ، جمهورية سنغافورة مابين الطبيعة الساحرة والحضارة الحديثة .. ا...

بالصور ، الدول العشر الأكثر تعداداً للمسلمين فى العالم ..

بالصور ، الدول العشر الأكثر تعداداً للمسلمين .. الوطن العربى اليومية ...

بالصور ، 5 مواقع عربية تساعدك فى الحصول على وظيفة..

بالصور ، 5 مواقع عربية تساعدك فى الحصول على وظيفة.. الوطن العربى اليومية...

بالصور ، مناظر خلابة وساحرة ملتقطة من الجو..

بالصور ، مناظر خلابة وساحرة ملتقطة من الجو.. الوطن العربى اليومية - ا...

بالصور ، سمو الأمير الراحل سعود الفيصل عميد الدبلوماسية السعودية ..

بالصور ، سمو الأمير الراحل سعود الفيصل عميد الدبلوماسية السعودية .. الو...

بالصور ، زيارة الرئيس السيسى لمنطقة العمليات العسكرية الجارية فى شمال سيناء ..

بالصور ، زيارة الرئيس السيسى لمنطقة العمليات العسكرية الجارية فى شمال سيناء ....

تقارير و دراسات و مؤتمرات

تقرير : اكتشاف حقل الغاز الجديد في مصر يلقي بظلال قاتمة على غاز الكيان الصهيونى..

تقرير : اكتشاف حقل الغاز الجديد في مصر يلقي بظلال قاتمة على غاز الكيان الصهيو...

استطلاع : تراجع شعبية حزب ميركل بسبب أزمة اللاجئين..

استطلاع : تراجع شعبية حزب ميركل بسبب أزمة اللاجئين.. الوطن العربى اليومي...

تراجع شعبية حزب أردوغان فى تركيا ..

تراجع شعبية حزب أردوغان فى تركيا .. الوطن العربى اليومية - أنقرة .. أظه...

تقرير : في عيد صاحبة الجلالة ، لازال صحفيو الربيع العربي الأكثر عرضة للانتهاكات بمصرع 52 اعلاميا و اختطاف 82 آخرين..

تقرير : في عيد صاحبة الجلالة ، لازال صحفيو الربيع العربي الأكثر عرضة للانتهاك...

تقرير : نجاة هتلر من الموت في عام 1939 ، بالصدفة ..

تقرير : نجاة هتلر من الموت في عام 1939 ، بالصدفة .. ...

إحصائية حكومية رسمية : مقتل مواطن أسود على يد شرطى أبيض بمعدل مرتين أسبوعيا بأمريكا ..

إحصائية حكومية رسمية : مقتل مواطن أسود على يد شرطى أبيض بمعدل مرتين أسبوعيا ب...

الدكتورة نهلة درويش ، تكتب : كاريزمية الأبطال ودكتاتورية الأفعال

الدكتورة نهلة درويش ، تكتب : كاريزمية الأبطال ودكتاتورية الأفعال


الوطن العربى اليومية - القاهرة

اتمنى أن يبهرني، يذهلني بأسلوبه المتجدد المحارب للملل، ولا يجنح إلى الكلل.. اريده يلهب حماسي، يدعوا بشكل دائم لاحتفالية العمل الماسي، العمل الجاد المحقق للتنمية وتحقيق الهدف ليرضي طموحي وأمنيات المواطن المعذب بكثير من المآسي.. 
اتمنى بطل يتمتع بشخصية كاريزمية ملهمة موهوبة، تجذب ألوف العيون، يتبعه البشر ويصدقون على أفعاله وأقواله بجنون.. قائد، رائد، ساحر، ثائر، فكره مبدع، تأثيره نافذ، فلاذي الإرادة، ملتهب الحماس، مطور لرؤية شاملة لا تخلو من السياسات الحكيمة والتوجهات المتزنة العاقلة.
هل يمكن أن يوجد هذا البطل الكاريزمي الساحر ذو المواهب الخاصة؟.. وإن وجد، هل بإمكانه أن يخلصني من اوجاعي وآلامي والعمل على تحسين وضعي الحالي؟.. هل لديه بعض الخطط التنموية لتحقيق بعض الخطى التقدمية التي تفيد البشرية.
لقد أبرز التاريخ عدد من الشخصيات البطولية التى تمتعت ببعض الصفات الكاريزمية، كالتأثير الطاغي الساحر، والأسلوب المقنع الذي يثور ويغير من الأفكار المتحجرة والآوضاع الثابتة، لديه الروح النضالية والأساليب القتالية المقنعة والممكنة لدفاع عن قضيته الكبرى، التي تعتبر قضية عامة، تمثل له قناعة شديدة، يلمسها ويتأثر بها ويشعر بثقلها ومدى اعوجاجها كأسلوب حياة غير عادل بالنسبة لفئة معينة من البشر.. 
من أمثال هؤلاء، السياسي الهندي مهتاما غاندي الزعيم الروحي للهند خلال حركة استقلالها.. ونيلسون مانديلا السياسي الثوري المناهض لنظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا.. والطبيب الثوري المناضل أرنستو تشي جيفارا زعيم الثورة الكوبية على ظلم النظام الكوبي.. والثوري الروسي الماركسي فلاديمير لينين قائد الثورة البلشفية، والمؤسس للمذهب اللينيني السياسي رافعاً شعاره الأرض والخبز والسلام.. والزعيم جمال عبد الناصر الذي تتمتع بشعبية هائلة وجاذبية كاريزمية مؤثرة وحب جماهيري كبير.. والزعيم محمد أنور السادات الملقب ببطل الحرب والسلام.. والسياسي المناضل ياسر عرفات زعيم حركة التحرير الفلسطينية.
وعلى المستوى الإنساني ومجال العمل الاجتماعي، نجد هناك بعض الشخصيات التي اكتبست حب كاريزمي واسع النطاق، كالأميرة ديانا التي أصبحت تلقب بأميرة القلوب.. فلقد أخذت قلبي "أنا شخصياً" عندما اسعدني الحظ بمقابلتها بأحد المستشفيات.. كانت الأميرة ديانا تتمتع بطلة رقيقة مؤثرة، ذات جمالاً ملائكياً، تشارك الآخرين اوجاعهم وآلامهم.. وهكذ اكتسبت الأميرة بجاذبيتها الساحرة شعبيتها الكاريزمية من خلال اهتمامها بهموم الرعايا وتفاعلها مع بعض المشاكل والقضايا الهامة والمؤثرة في حياة فئات معينة من البشر بغض النظر عن لونهم وعقيدتهم الدينية.
وهكذا، يكتسب بعض الأشخاص بطولتهم وسحرهم الكاريزمي من خلال الأعمال المميزة التي يقومون بها، وتبنيهم لبعض القضايا الجوهرية التي تمثل إشكالية بالنسبة لفئات معينة من البشر، أو بعض القضايا التي تخدم البشرية بصفة عامة، ويكون بذلك بطل سلام شهير بصورته الكاريزمية.. وقد يتبنى البطل قضايا تخدم أهداف خاصة في امبراطوريته التي يصنعها لنفسه، يفرض نظامه القهري وقواعده التعسفية، ويكون بذلك بطل دكتاتوري..
كالقائد السياسي أدولف هلتر، مؤسس الحزب النازي بألمانيا ورئيس ألمانيا.. والسياسي الإيطالي بينيتو موسيليني زعيم الحزب الفاشي ورئيس إيطاليا.. وآخرين من القادة الدكتاتوريين الذين ذكرهم التاريخ وسرد ظلم انظمتهم القمعية، سواء أنظمة غربية كانت أو عربية.
وهنا نأتي لتساؤل هام.. ما العوامل التى تساهم في صنع البطل الكاريزمي أو القائد الدكتاتوري؟. هل هي سمات شخصية وصفات وهبها الله عز وجل لتلك الشخصية، أم أنها مهارات مكتسبة؟.. أم الاثنين معاً، أي أن الشخص يولد موهوب بصفات خاصة يتم تنميتها من خلال دخولة في أنشطة اجتماعية مختلفة ووسائط أسرية / تربوية / تعليمية.. فهو يعيش ضمن سياق اجتماعي معين ويتفاعل مع الظروف والأوضاع الواقعة في فترة زمنية ما، سواء أكانت ظروف وأوضاع خاصة بجماعة اجتماعية صغيرة (كالأسرة، جماعة الاصدقاء، جماعة العمل) أو جماعة اجتماعية كبرى تجذب قاعدة اجتماعية عريضة.. فكل جماعة (صغرى/ كبرى) تلتف حول شخص ما لتنصبه كقائد لها، يترأسها ويقود تشكيلها، وذلك بصفة رسمية أو غير رسمية..
ولكن هل الوسائط الاجتماعية لدينا تقوم بدورها في الإسهام الحقيقي لإنتاج أبطال كاريزميين يسحرون أعين ألاف الجماهير بحماسهم الملتهب في خدمة قضايا عامة وحل مشاكل الجماهير؟.. أم أنها وسائط قائمة على أساليب وأنظمة دكتاتورية، بدءً من النظام التربوي الآسري، والنظام التعليمي والأنظمة المؤسسية الأخرى..
فهذه الأنظمة أما أن تخلق دكتاتوراً أو أما أن تخلق رعايا خانعين تابعين يتم تشكيلهم ليصبحوا مجرد آلات أو وسائل لخدمة سير النظام ووجودة..
لا أميل أبداً إلى التعميم.. ولكن هناك بعض الأساليب القمعيمة التي تتبناها بعض الأنظمة، حيث تقوم أساليبها على سياسة التخويف والترهيب.. فنجد مثلاً بعض الأسر التي تزرع الخوف في أبنائها من خوض أي تجرية جديدة، وتظل ترهبهم بالمخاطر المتوقعة وغير المتوقعة.. تظل توصيهم بالسكون والسكوت، بالمشي جوار الحائط وعدم المشاركة وعدم التفاعل والتدخل في أي موقف أو مشكلة تقع في الشارع أو في المحيط المتواجدين فيه، توصيهم بعدم الخروج من الأنماط والحدود التقليدية خوفاً من العواقب والمشاكل التي سيتعرضون لها.. ونتيجة لذلك تعزز فيهم القيم السلبية.. ولا اقصد هنا المشاركة "الشفهية ربما" في الرأي السياسي وأحداث البلد فقط، بل المشاركة التفاعلية الجادة في مجالات شتى: كمجال العلاقات الاجتماعية والعمل التطوعي الاجتماعي وتقديم خدمات إنسانية لأشخاص آخرين، والبعد عن المفاهيم والمقولات التربوية السائدة "اهتم بحالك ولا تشغل نفسك بالآخرين، لا تتدخل حتى لا تتعرض لمشاكل أنت في غنى عنها.. الخ".. كما أن هناك بعض الأسر التي تساهم بأساليبها التربوية في خلق الدكتاتور الذكوري وتفوقه في كثير من الحقوق على الإناث، فمن المفترض أن تكون الأنثى دائماً كائن تابع خانع، كائن غير صالح للمشاركة في العديد من المجالات.. على الرغم من أن سطور التاريخ تشهد بإسهامات كثير منهن.
ومجال التعليم والعمل الفكري/ البحثي الإبداعي، فالبعض يهتم فقط باستذكار المناهج والحفط من أجل تخطي درجة النجاح في الأمتحانات، ولا يهتم بالتشجيع على الاهتمام بالقرأءة والانفتاح الفكري وتنمية الذات.. لا ازعم هنا أن الجميع مبدعين، ولكن من المؤكد أن لدى كل شخص مواهب أو قدرات قابلة للتنمية، وربما لا تسهم النظم والأساليب القمعية المختلفة في توفير البيئة التنموية المناسبة لهذه المواهب والقدرات.
ولهذا لا يتواجد البطل الكاريزمي في حياتنا بكثرة.. بالرغم من احتياجنا الشديد لهؤلاء الأبطال المتبنين لقضايا عامة وإشكالات اجتماعية عميقة.. وللأسف لا يتواجد هذا البطل بكثرة بسبب بعض الأنظمة الدكتاتورية التي لا تسمح بالنمو الإبداعي الخلاق والخروج عن الأطر التقليدية المتحجرة، وليس الخروج عن الأطر المقبولة اجتماعياً في مجتمع ما.
نعم هناك أبطال نشهد لهم بالبطولة الكاريزمية نظراً لما قدموه من أعمال وخدمات مميزة في مجال حياتنا اليومية.. ولكن نواجه أيضاً في حياتنا اليومية كثير من الفاعلين ذوي التوجهات الدكتاتورية التي لا تشجع ولا تؤيد بأي حال من الأحوال الإنطلاق المبدع الذي يخلق البطل الكاريزمي، حتى ولو على مستوى الوحدات الاجتماعية الصغري، وليس فقط على مستوى القاعدة الجماهيرية الكبرى..
وهكذا قد يسعدنا الحظ بظهور قلة من الأبطال الكاريزمين في حياتنا العامة، ولكن قد نقابل كثير من الشخصيات من أصحاب الأفعال الدكتاتورية التي تقمع الطموحات والتطلعات التقدمية.. 
===========================
  دكتورة نهلة أحمد درويش       
دكتوراة في الآداب - علم الاجتماع  

هذا الموضوع قابل للنسخ .. يمكنك نسخ أى رابط من تلك الروابط الثلاثة ولصقه بصفحاتك على المواقع الإجتماعية أو بموقعك

URL: HTML link code: BB (forum) link code:

.

فيديو الوطن العربى

من قصيدة " شمس الهدى" للشاعر علاء الدين سعيد لقطة للشاعر/ علاء الدين سعيد ، خلال ثورة 25 يناير 2011 بكاميرا الشاعر/ علاء الدين سعيد ، فى ثورة 25 يناير 2011 مجموعة الفنانين - الوطن الاكبر
فيديو 5 فيديو 6 فيديو 7 فيديو 8
ضع كود الفيديو5 هنا ضع كود الفيديو6 هنا ضع كود الفيديو7 هنا ضع كود الفيديو8 هنا
فيديو 9 فيديو 10 فيديو 11 فيديو 12
ضع كود الفيديو13 هنا ضع كود الفيديو14 هنا ضع كود الفيديو15 هنا ضع كود الفيديو 16هنا
ضع كود الفيديو9 هنا ضع كود الفيديو10 هنا ضع كود الفيديو11 هنا ضع كود الفيديو 12هنا

أسرة الصحيفة و المنضمون اليها